الزوجة المحرومة جارتي وكيف أشبعت كسها وبزازها نيك
شهوة الجنس هي أشد شهوة تسيطر على الإنسان ولا فرار منها ولا مهرب. وما من أنسان إلا وقد جرب أن يشبع شهوة الجنس لديه وجرب لذة النيك معه امرأة أو فتاة أو حتى جارة تعيسة أو الزوجة المحرومة ولكنها تحب تجريب أكثر من رجل. هذه حقائق ومن ضمنها ما حدث لي عندما كنت أدرس الهندسة في القليوبية حيث كنت أسكن بيت الطلبة إلا أنني في آخر سنة استأجرت شقة لنفسي. كانت وسط حي شعبي هناك لا أذكر اسمه. ولأنني بطبيعتي حبوب وابن بلد وكثير المغازلة والضحك مع الجيران وخاصة الجنس اللطيف منهم. كنت مشهور جداً في كليتي بتلك الصفات وفي وسطي الشعبي الجديد. اعتدت أن أهزر مع بنت الجيران الساكنة في المقابل مني وأنا أنظر من البلكونة وكانت هي تضحك وتشجعني. فكنت أتمرن كل صباح وكثير من الجيران وخاصة السيدات يشاهدنني بل ويقلدونني كما أفعل وكأنهن يمارسون الرياضة كما أمارسها أنا. كن يحببن فيّ بنيتي القوية وجسمي المقسم إلى عضلات رجولية وينظرن إليّ بإعجاب. إحدى بنات الجيران أو بالأحري سيدات هذه مدام كان اسمها سونيا عمرها آنذاك منذ أربع سنوات 35 عام. زوجها كان يعمل في شركة في منصب إداري كبير ولذلك لم يكن يباشر بيته إلا قليلا من الوقت. شقتها كانت مقابلة لشقتي في نفس العمارة وقد صاحبني زوجها بل وكان يأتي شقتي ونعقد جلسة شراب معتبرة. كذلك كنت أؤدي لهم كثير من الخدمات منها توصيل الأولاد للمدارس وشراء ما يلزم سونيا من السوق وأشياء أخرى. تصاحبت عليهم إلى حد أن أدخل شقتهم من دون استئذان.
ذات يوم قرعت الباب وفتح لي ابنهما الأصغر وسألته عن أبيه وأمه فأخبرني أنهم في الداخل. طلبت منه كوب ماء فراح يحضره لي ورحت أنا فجأ أسمع تأوهات الزوجة المحرومة وبعدها صوت سونيا: متشفلك حل في مشكلتك دي…. انت تعبتني…مش كل حاجة فلوس يا أخي…. علمت انها لا شهوة الجنس لديها غير مشبعة وأن زوجها لا يكفيها. بأت ألعب على ذلك الوتر. فمتى ألقى سونيا لا أتحدث إلا عن زوجها وهي. تجرأت في يوم وأنا معها فأمسكت بيها وملت عليها وقبلتها. اندهشت سونيا صفعتني بكفها فوق خدي بقوة. أخبرتها بعدها أني سمعت ما جرى بينها وبين صديقي زوجها وبدأت هي تبكي وتنهار من البكاء وأخبرتني القصة وأن شهوة الجنس عندها أعلى من شهوة الجنس ولذة النيك عند زوجها المشغول بشغله أكثر منه بها. اقتربت من سونيا واحتضنتها وقبلت ما بين عيونها وأحطتها بذراعيّ. سحبتها إلى جانبي ولما لم يكن أحد في شقتها فقد رحت ألثمها بهدوء لتنفعل هي عاطفياً وتتحرك شهوة الجنس لديها ويتسارع معدل تنفسها. لاحظت نهديها وهما يصعدان ويهبطان بصعود وهبوط تنفسها ورحت أطرق على الحديد وهو ساخن. دفعتها برقة مكانها فوق الكنبة المبسوطة ورحت انهض بنصفي فوقها وأمطرها قبلاً وهي تأن: أممم…أمممم..آآآه…أممممم. فككت بلوزتها ورحت اقبل نهديها فعاد إليها رشدها ودفعتني قائلة: لأ. كدا غلط…مقدرش اخون جوزي.
كانت شهوة الجنس ولذة النيك قد اشتعلت عندي ولم أشأ أن أقطعها قلت: مش معقول تضيعي شبابك كدا… انا محتاج وانت محتاجة…ورحت أدفعها من جديد وأجثم بثقلي فوقها وأخرجت زبري ودفعته في فمها. أمسكتها من شعورها والقمتها زبري وأنا ادعك بزازها من تحتي. كانت لذة النيك في فمها كبيرة وجعلتني كما الوحش البربري. هي أيضاً كانت قد هاجت وسألتني ان اسحب زبري الذي اختنقت به. هي نفسها خلعت ملابسي وقد غاب عقلها ونسيت زوجها وكذلك ملابسها هي. جلست على السجاد وراحت سونيا تمارس شهوة الجنس ولذة النيك بأن تقعد فوق زبري الحديد وترشقه في كسها المنتوف الصغير نسبياً. قعدت عليه وبزازها أصبحت في متناول يديّ وراحت، معتمدة بكفيها فوق كتفيّ، تميل عليّ وتدور بكسها فوق زبري. أصبحت سونيا داعرة في اشباع شهوة الجنس الشديدة ولذة النيك الشبقة لديها. الرائحة المنبعثة من عرقها ومن بين يديها راحت تثيرني أشد وبعث الدم في عروقي. طبعاً لا يصح أن تأخذ سونيا المدام وضع السيطرة والقيادة فوقي دائماً، فرحت أقلبها من تحتي بحركة جعلتها هي أسفل مني وكان زبري ما زال مغروزا داخل كسها. كنت أنيكها وأفرك بظرها وأستشعر قرب وصولها لهزة الجماع وكانت قد قربت. أبطأت أنا وأسكنت زبري داخلها ورحت أميل فوقها أقبلها وأفرك بزازا. دقيقتان ثم واصلت دكها وهي تصرخ وتتأوه وتأن وتتلوى من أسفلي كما تتلوى الفرخة المذبوحة إلا أن سونيا تتلوى من شهوة الجنس ولذة النيك لديها اللتين أردت أن أشبعهما. أحسست أنها تفرز عرقاً شديداً وقد احمرت شفتاها وراح سواد عينيها يغيب فتحل محله البياض فعلمت أنها على وشك القذف. اسرعت من دكها كثيراً وبصورة جنونية لتشهق وتزفر وقد أتتها هزة الجماع وقد تلوّن وجهها بلون الدم. أنا أيضاً كنت قد قذفت وراح مائي يسيل داخلها.
من يومها وأنا أنيكها وأشبع شهوة الجنس ولذة النيك لديها ولديّ حتى انتهيت من عامي الأخير وبالطبع كانت سونيا الزوجة المحرومة تعمل حسابها في منع الحمل.