خالتي المنيوكة سلمتني طيازها المليانة لما عرفت إني بلغت و جعلتني أنيكها
إسمي سالم وبعد نجاحى فى الثانوية وحصولى على مجموع كبير اهلنى ان ادخل كلية الهندسة ولكن فى مدينة غير التى اعيش فيها فرحت أمى كثيرا بنجاحى لكنها حزنت لابتعادى عنها وفى الحقيقة انا ايضا كنت حزين ليس فقط على فراق امى ولكن ايضا على ابتعادى عن جارتى العزيزة (فيفى ) لكننى لم اجد فى النهاية حل الا السفر كانت امى مشغولة بتجهيز اغراضى التى ساحملها معى الى الكلية فسألتها مستفسراً ؟ امى هوه بيت خالتى ( صفاء ) وهذا ليس اسمها الحقيقى بعيد عن الجامعة ..؟ كانت امى قد قررت الا اكون بمفردى فى الغربة ( على حد قولها) لذا أمرت بأن اعيش عند خالتى الصغيرة ( المطلقة ) طول فترة دراستى حتى تهتم بى وترعانى لم أكن قد رأيت خالتى من اكثر من 7 سنوات منذ تزوجت وسافرت مع زوجها الى المدينة البعيدة وسمعنا منذ شهور انها تطلقت من زوجها بحجة عدم الإنجاب وانها استمرت فى المعيشة هناك بعد ان حصلت على عمل بشركة كبيرة وبمرتب مغرى ردت امى ما اعتقدش فخالتك قالت ان المسافة من شقتها الى الجامعة لا تزيد عن عشر دقائق قلت لامى وهى خالتى هتستنانى فين قال ستقابلك فى محطة القطار ثم ضحكت وقالت بس ياريت تعرفك دى ما شافيتكش من وانت عيل ثم نظرت الى وعينيها وهى تكاد تبكى وقالتلي معقولة بسرعه كدة كبرت يا سالم وبقيت راجل وهاتبعد عني بس وحياتي تخلي بالك من نفسك وطمني أول ما توصل . قبلت راسها وقلت ربنا يخليكى ليا يا امى ركبت القطار وانا فى قمة الحزن ( فلم تسنح لى الفرصة لوداع فيفى ) فقد كانت مسافرة مع زوجها لقريتهم البعيدة مر الوقت بطيئا وانا بداخل القطار حتى وصلنا الى المدينة المنشودة نزلت من القطار حاملا حقيبتى ابحث عن خالتى التفت يمينا ويسارا فلم اراها وفجاة اقتربت منى سيدة فى منتهى الشياكة تضع نظارة سوداء عريضة وترتدى ثوب قصير يصل بالكاد الى ركبتها وتتعطر برائحة جذبت كل من كان على رصيف القطار نظرت اليها معجبا مثل جميع الواقفين واذا بها تقترب منى وتقترب وتقترب ثم تحتضنى نعم احتضنتى وانا من شدة الذهول والدهشة اسقطت الحقيبة من يدى كل من كان واقفا على رصيف المحطة اعتقد انه حسدنى على هذا قالت سالم مش ممكن ده أنت كبرت قوي يا سمسم ( وده الاسم اللى كانت خالتى دايما بتناديلى بيه وانا صغير ) نظرت اليها مستفسرا خالتى صفاء نظرت الى وقالت يخرب عقلك انت مش عارفنى يا سمسم ولا ايه قلت مش عارف يا خالتى بس انتى احلويتى قوى ضحكت ( فكدت اسقط من طولى ) قالت لأ ده انت كبرت بجد قلت بس انا فاكر انك كنتى سمينة شوية عن كده قالت يااااااه انت لسه فاكر قلت وحاسس انك صرت اطول قالت وهى تضحك ده كعب الحذاء يا عبيط ولا اقولك يا باشمهندس ؟ قلت قوليلى يا سمسم فانت الوحيدة التى كانت تقول لى هذا الاسم قالت يا حبيبى يا سمسم يلا بقى نروح ده انا مجهزالك حتة غدوة هاتاكل صوابعك وراها مشيت مع خالتى وانا سامع تعليقات اعجبتنى منها يابختك ياعم يسهلوا يا سيدى واجمل تعليق قالته بنت فى حدود 18 سنة قالت مش صغير عليكى ده سيبهولى واديكى بابا مكانه ضحكنا انا و خالتي المنيوكة بشدة وقامت خالتى بوضع يدى فى يدها وقالت يلا بقى خليهم يتكلموا براحتهم فضحكنا مرة اخرى حتى وصلنا الى سيارة حديثة فتوقفت خالتى قائلة اركب يلا قلت ايه ده انت جبتى سيارة ردت ضاحكة ده حسد بقى قلت لا وحياتك يا خالتو مبروك عليكى ركبت معها السيارة وجلست بجوارها وما ان ركبت وجلست فى مقعدها حتى انزاح ثوبها الضيق عن فخذين كانهما من النور تحركت شهوتى وانتفضت فنظرت الى خالتى مندهشة وقالت مالك ؟؟؟؟ التفت الى خارج السيارة وقلت مافيش حاجة سكتت خالتى وهى غير مقتنعة وقادت السيارة حتى وصلنا الى العمارة التى تسكن بها لم اكن رأيت بيت خالتى من قبل كانت عمارة جميلة فى حى راقى يمتلئ بالفيلات والعمارات العالية ركبنا المصعد حتى وصلنا الى الشقة دخلنا واغلقت خالتي المنيوكة الباب وهى ترحب بى قائلة نورت يا سمسم رددت قائلا ميرسى ييا خالتو قالت بلاش بقى خالتو دى و قولى يا صافى وانا هاقولك يا سمسم قلت حاضر يا صافى قالت ادخل غير هدومك وانا هاجهز الغداء قلت فيييين قالت انا مجهزالك الغرفة اللى جنبى علشان تونسنى قلت يخليكى ياصافى اشارت لى بمكان الغرفة ودخلت وضعت ثيابى ولبست شورت وتى شيرت ورجعت الى الصالة فوجدت خالتي المنيوكة قد غيرت هدومها ايضا ولكن مهلا ما هذا الذى ترتديه انها ترتدى شورت قصير جدا يعلوه تى شيرت قصير وضيق جدا لا يصل الى نهاية بطنها وقفت مذهولا اتأملها وهى تتحرك امامى ثم كانت المصيبة ايه الطيز دى كان الشورت يدخل بين فلقتى طيازها المليانة بالكامل وهى تتحرك وكانها لا ترتدى شئ وهنا لم يسكت زبى عن هذه المهزلة واعلن احتجاجه الرسمى ووقف كانه يرفض وهى تتحرك امامه لم اشعر بنفسى الا وانا اصفر باعجاب قائلا ايه ياصافى ده يخرب بيت جمالك نظرت الى متعجبة وقالت ايه مالك قلت يا نهار ابيض انتى كمان بتسألى قالت مالك فيك ايه قلت ايه ده كله قالت ياواد مالك قلت يا صافى انتى خسيتى من اماكن وتخنتى من اماكن تانية تجنن واشرت الى طيازها المليانة بعينى نظرت الى طيزها بنظرة التى بدأت تفهم ثم التفت لى وقالت ضاحكة انت اخدت بالك قلت ده انا لو اعمى كان لازم اخد بالى علت ضحكتها وقالت طب بلاش لماضة وتعالى ناكل ساعدتها فى تجهيز المائدة وعينى لا تفارق طيزها وهى تضحك قائلة ياواد بص قدامك احسست ان الاطباق ستقع وانا اضحك قائلا مش قادر ابعد عينيا زى ما اكون مسحور تهز لى فى طيازها المليانة وتضحك قائلة يخرب بيت عقلك اتعلمت الكلام الحلو ده منين ثم جلسنا على المائدة ناكل واعترف ان خالتي المنيوكة استاذة فى الطبخ ظللنا ناكل ونحن نضحك ونتبادل النكات ثم قمنا نغسل ايدينا وتعمدت ان اقف خلف صافى وهى تغسل يدها ولاحظت خالتي المنيوكة فرجعت للخلف فجأة تلامس زبى بفلقة طيزها فوقف فى ثانية واحدة وصار كالعمود الصلب وهنا تيقنت خالتى اننى لم اكن امزح فابتعدت وهى مرتبكة وقالت شكلك تعبان وعايز تنام ادخل ارتاح انت وانا هاغسل الاوانى نظرت اليها بلهفة وتمتمت قائلا بصوت منخفض لكنها سمعته ومين اللى هايجيلو نوم نظرت خالتى الى وقالت بتقول ايه قلت ابدا بس انا مش نعسان تنهدت ونظرت الى طويلا ثم قالت طيب اجلس اتفرج على التيفزيون لحد ما اخلص واجى اقعد معاك جلست امام التليفزيون اقلب القنوات وانا سارح فى الطيز الخيالية التى رايتها ومتذكرا طيز فيفى وماكنت افعل بها وبدأت افكر كيف يمكن ان افتح مع خالتي المنيوكة موضوع السكس وبينما انا افكر لا اجد حل فاذا الحل يقفز الى من وانا اقلب القنوات وجدت فيلم للراقصة المشهورة والفنان محمود كنت اعرف هذا الفيلم جيدا فقد كان يحتوى على لقطات ساخنة جدا بين البطلين تسمرت امام الفيلم منتظرا ان تاتى اللقطات المطلوبة وتعمدت الا ارد على خالتى وهى تنادى سمسم سمسم مما دفعها للحضور الى حتى ترى لماذا لا ارد وقفت خالتي المنيوكة بجانبى وانا اتصنع اننى مشدود مع التليفزيون ولا مما دفعها لهز بيدها قائلة أد كده الفيلم شادك التفت اليها متصنعا الدهشة وقلت صافى انتى جيتى امتى ضحكت قائلة كمان مش حاسس بوجودى قلت اسف بس انا بموت فى الفيلم ده قالت ليه يعنى ؟؟؟ قلت اقولك من غير زعل قالت قول يا حبيبى هوه انا غريبة اندفعت قائلا اصلى بموت فى طيز الراقصة اندهشت خالتى من صراحتى وقالت يا سلام اتبعت كلامى قائلا والفيلم ده بالذات اخطر فيلم لها جلست خالتى بجوارى وهى لا تصدق ما تسمعه منى ثم جاءت احدى اللقطات الساخنة فوجدتها تنظر الى التليفزيون وهى سارحة استغللت الفرصة وقلت شايفة يا خالتو طيزها عاملة ازاى تمتمت قائلة امم قلت الان ستدعو البطل الى شقتها لان زوجها مسافر خالتى ااه قلت شوفتى قميص النوم اللى لابساه اااوه هاياكل منها حته خالتى اااه قلت شوفى هنا ستبدأ فى اثارته خالتى اااه قلت بصى البوسة دى وهنا لاحظت ان يد خالتي المنيوكة بدأت تتسلل الى داخل الشورت استمريت فى تهييجها قائلا بصى وضع ايده فين وهى بتقطع شفايفه وهنا انهارت مقاومة خالتى بعد ان وصلت بيدها الى كسها تفركه فصدرت منها احلى اااح سمعتها فى حياتى لم افلت الفرصة الثمينة واخرجت زبى من الشورت وبدات افركه نظرت خالتى بدهشة الى زبى الواقف وهمست يا لهوي كل ده زب لم اتكلم ولكنى وضعت يدى على شعرها الناعم الطويل وانزلتها الى ظهرها بحنية انتفضت خالتى كان الكهرباء قد مستها و بعد لحظات انعدمت مقاومتها تماما فنزلت الى الارض جالسة على ركبتيها امامى ومدت يدها فامسكت بزبى وقربته من فمها وهو يشتد وقوفا وصلابة وكنت قد تعلمت من جارتى العزيزة ان اترك المرأه تمتع نفسها لفترة دون ان اتدخل وفعلا تركتها تفعل ما تريد وهى لم تكن تحتاج لتوصية فقد كانت محترفة بدات بلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية وكررتها عدة مرات ثم بدات تدخله فى فمها وهى تطبق علي شفاهها احسست بانى مهتاج بشدة من تلك الحركة حتى انى كنت قد اقتربت من انزال لبنى فى فمها وهنا اخرجته من فمها ووضعت يدها على شعر صدرى الكثيف من تحت التى شيرت وتنهدت وقالت وكمان مشعر ده انت مصيبة تحسست صدرى وتلمست حلماته ثم قامت ومصتها وانا احس بمتعة لا توصف نزلت مرة اخرى الى زبى وفتحت فمها على اخره وادخلت زبى كله داخله حتى احسست انى ادخلته فى حلقها وبدات تدخله وتخرجه بعنف حتى خفت ان تختنق لكنها كانت مستمتعة جدا وكانت تتمتم اه حلو اوى جميل من زمان مادقتهوش دخله كمان كبير قوى وطعمه جنان دخله يا سمسم ااه ياحبيبى استمرت لاكثر من 5 دقائق وكانت اول مرة انيك فيها الفم بالشكل العنيف ده جذبتها من يدها لتقف ورميتها مكانى وجلست انا على الارض رفعت التى شيرت التى تلبسه ونظرت الى بزازها وعينى تكاد تنيكها اعتصرت بزازها بيدى فصرخت اااه بالراحة حرام عليك اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزت من اعتصارى لحلماتها حتى كدت اخرجها من مكانها وهى تصرخ وتتلوى حرااااام كفاية مش قادرة ونزلت برأسى بين بزازها الحسها بنهم وهنا خف صراخها وبدأت تتأوه فى دلال وميوعه وتقول ايوه كده يا حبيبى عاوزاك تهيجنى اكتر اااه عليك ده انت جميل قوى الحس كمان يا حبيبى صافى تعبانة قوى ريحنى حبيبى متع خالتو متعها كمان اااه اااه ثم رفعت راسى واستلمت حلمة بزة بلسانى والحلمة الثانية بيدى ومصيت حلمتها حتى صارت نافرة وشعرت بيدها تتسلل الى زبى تفركه فاعتدلت لها لتتمكن من مسكه فقبضت عليه وهى تلهس وتركتها تفركه لفترة ليست بالقصيرة وانا اتابع مص بزاز خالتي المنيوكة واتنقل بينهما بسرعة وهى تنتفض من فرط اللذه حتى قالت اااااااه خلااص مش قادرة نيكنى حبيبى نيكنى نيكنى ف كسى خلاااص حبيبى خالتو دابت مابقتش قادرة فننزلت برأسى متجها الى الشورت التى تلبسه ولسانى يتحرك على جسمها بالراحة وهى تتلوى وتتراقص معى حتى وصلت الى اول الشورت وسحبته لاسفل لارى اجمل كس ف الدنيا لونه ابيض وشفرتاه شديدى الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب وغارق فى ماء شهوتها تساقطت منه نقاط على الارض بمجرد سحبى للشورت نزلت بلسانى الحس هذا العسل الوفير وخالتى تتاوه الحس حبيبى شبعلى كسى يا سمسم اوف اح ااه عليك يا سمسمى كمان يا حبيبى لحست كسها بالكامل من الخارج وما ان ادخلت لسانى بداخله المس بظرها حتى انتفضت بشدة وهى تصرخ اااح وتدفقت شلالات العسل مره اخرى حتى ان السجادة الموجودة على الارض تبللت دفعت لسانى بداخل كسها ضاغطا على بظرها بقوة وهى تصرخ وتهتز من النشوة التهمت بظرها بالكامل داخل فمى وظللت الاعبه بلسانى بمتعة وشغف واستمريت الاعب بظرها وادخل لسانى الى اخره فى فتحة كسها حتى ذابت صافى تماما وصارت تحرك جسمها للامام والخلف مستمتعه بما افعل اخرجت لسانى وحركت زبى على كسها متعمدا ان تلامس راسه بظرها وحركته لاعلى حتى ان صافى لم تستطع المقاومة ففتحت رجليها على اخرها ووضعتها على اكتافى معلنة استعدادها لدخول زبى داخلها لم ادعها تنتظر وبدات فى ادخاله بطيئا بطيئا وهى تتلوى تحتى وتتاوه بصوت يقتلنى اه حبيبى دخله كمان بالراحة على كس خالتو اح اوووف كمان للاخر حبيبى انت ممتعنى قوى وصل زبى الى منتصفه تقريبا واحسست بان كس صافى صار ضيقا فبدأت ادفعه بقوة ليدخل وبدات هى الصراخ قالت هوه لسه فيه تانى قلت لسه بدررى يا صافى قالت يا ويلى ياويلى ده انت زبك هايموتنى قلت ليه هوه طليقك كان زبه صغير ضحكت بحزن قائلة هوه كان فيه حاجة اصلا ده كان يا يدوب أد راس زبك اهتجت بعنف من كلامها ودفعته بقوة داخلها فشهقت شهقة عاليه وجحظت عيناها وكتمت انفاسها وسكتت لثوانى ثم صرخت بقوة خفت معها ان يتجمع علينا الجيران فسحبته للخارج بسرعة وانا غير دارى ماذا فصرخت مرة اخرى قائلة ااه دخله تانى دخله تانى فادخلته بسرعة ايضا وكأننى اتلقى الاوامر من رئيسى وانفذها دون تفكير امسكت ظهرى بيدها وبدات تسحبنى للداخل حتى التصقت خصيتى بكسها وقالت بصوت مبحوح ششش ماتتحركش خليك كده لحد ما كسى ياخد على الحجم ده سكنت تماما . وبدات هى فى الحركة ببطء للامام والخلف ولاعلى ولاسفل كأنها تريد توسيع كسها من الداخل وانا احاول ان اتماسك وابقى ساكنا بدات سرعتها تزيد تدريجيا حتى وصلت الى مرحلة الاصطدام بى بقوة وبزازها تتخبط فى بقوة شديدة شعرت بالمها فى صدرى لكنى لم اتكلم وظلت صافى تندفع الى وتبتعد عنى ليتحرك زبى بداخلها بالكامل خرجا ورجوعا وكانت تصدر اصواتا تنم على انها لم تعد تسيطر على نفسها واستمرت تتابع حركتها العنيفة وهى تتمايل كانها ترقص بلدى وتشتد حركتها حتى امسكتنى بقوة جعلت اظافرها تخترق لحم ظهرى كتمت صرخاتى واحسست بحرارة شديدة على زبى كأن زيت مغلى انسكب عليه وهنا لم استطتع تمالك نفسى فصرخت اااه اح كان عسل كسها ينزل على افخاذى ملتهبا وارتمت هى فى حضنى ساكنة تركتها لثوانى تلتقط انفاسها وبدات انا فى التحرك فلم اصل انا الى المتعه بعد وبدات هى فى اثارتى قائلة يلا حبيبى هاتهم جوايا طفى نار كسى الملتهب كمان حبيبى اح اااح اووف اه اممم نيك جامد كمان انا عمرى ما هاسيبك تانى نيك حبيبى متع نفسك ومتعنى تسارعت حركتى وتسارعت هى معى حتى احسست بانى سأنزل فحاولت جذبه للخارج لكنها لفت ساقيها حولى وهى تقول نزل جوه كس صافى حبيبتك برد كس صافى ياسمسم اياك تطلعه حبيبى فلم اتمالك نفسى وظللت اقذف داخلها لمدة دقيقة كاملة ظلت محتضنانى وهى تقبلنى بشغف من رقبتى وفمى وانا اكاد اعتتصرها بذراعى حتى انتهيت تماما ظلت ممسكه بى لا تريد افلاتى وانا مستسلم لها حتى بدات ساقيها تتراخيان فسحبت زبى منها وارتميت فى احضانها قبلتنى قبله هادئة وهى مغمغة العينين ثم فتحت عينيها وامسكت براسى قائلة انت من النهاردة حبيبى وجوزى وسيدى قلت انا بحبك قوى يا صافى استمريت طوال سنين الجامعة مع صافى لا يكاد يمر علينا يوم دون ان نمارس الجنس بكل اشكاله علمتنى كيف اعامل المرأة وكيف اثيرها وكانت دائما هى ملهمتى الجنسية اما فى الاجازة فكانت بوسى هى ملهمتى الجديدة