قصص محارم نيك خرم طيز بنتي المربربة وتفريش جسمها الناعم
قصتي النهارده واحدة من أجمل قصص محارم نيك البنات اللي مرت عليا، بعد شهر من خطوبة ابنتى ناهد على عماد ابن اختى منى جات منى وابنها عماد لقضاء يومين عندى وبعد العشاء جهزت ناهد غرفتى لتنام منى وابنها وخرجت من الحمام لانام مع ناهد في غرفتها ولا اعرف لماذا حسيت بهذا الشعور وهي نايمة على جمبها لارى ظهرها العارى رغم انها تلبس قميص نومها هذه أول مرة من سنوات بعد موت زوجتى انام جمب حد وفضلت صاحى طول الليل ولقيتها تقلبت على وهي نائمة وجسمها الاسفل عارى ولباسها الاسمر باين بعد رفع قميصها على ظهرها وهي تتقلب ظللت انظر وادقق كل جزء من جسمها ولاول مرة احس بانها كبرت واصبحت مغرية رغم صغر سنها لا اعرف متى نمت وفي الصباح لقيت نفسى حاضنها وهي تقبلنى من خدى وتذهب للحمام وترجع لادخل الحمام واول مرة الاقى انى انزلت بملابسى وبعد الافطارذهبت للعمل وانا افكر كيف حدث هذا وهل هي حست بشى رجعت البيت لاجد منى تخبرنى انهم ذهبوا إلى السينما وبعد الغداء مع اختى دخلت انام وحسيت بقبلة من ناهد لتصحينى للعشاء جلست تحكى عن الفيلم وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلو ناموا وسهرت اقلب التليفزيون وبعدها دخلت لانام وقفت فترة اتامل جسم ناهد العارى من الاسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر ولباسها الاسمر رجعت تانى للصالة لكن الافكار تراودنى دخلت لانام ولا اعرف لماذا وانا اغطيها راحت يداى تتحسس جسمها لاجد الا ان اعطيها ظهرى وانام حضنتنى وهي تتقلب وحسيت ببززها تكاد تمزق ظهرى رغم انهم صغار وراحت تتقلب وتشد منى الغطا، افتكرت قصص محارم نيك البنات اللي قريتها ولفيت جسمى لكى اشد الغطاء وارها وهي نائمة كم هي جميلة مدت يدى لاحضنها واشم عطرها نمت بعد ما حسيت بنزلهم في ملابسى ودخلت الحمام وغيرت ملابسى تانى يوم ذهبت لاتمشى بعد العمل وانا افكر فى حل شاهدته في قصص محارم نيك العائلة واشتريت منوم لكى اخذه وانام به رجعت البيت واستغربت لما لقيت ناهد تلبس قميص قصير وعرفت انهم مشو وبعد الغداء مع ناهد خرجت من الحمام وهي احضرت العصير وحطيت بة منوم لاشربه وانام وسمعت جرس الباب ذهبت لافتح لقيت عداد النور مشى بعد ما كشف رجعت لاشرب العصير ودخلت غرفتى استغربت لعدم نومى خرجت لاشاهد التليفزيون واستغربت لانى لم اجد ناهد دخلت غرفتها لاراها نايمة دون غطى عرفت انها شربت العصير اللى بة منوم بتاعى وقفت اتأملها بدقة تمدت بجوارها لامسح العرق من وجهها لقيت يداى تتحسس وجهها بعناية لاداعب شفتيها ورقبتها وبزها البارز من خلف سنتيانتها طبعت قبلة وراى قبلة وطالت الثالثة ويداى تعصر بزها لتنزل على بطنها وانا مازلت اقبلها ويداى تسرح بين فخذيها لارى أجمل كس رغم صغره نزلت لاقبله وامرر لسانى الذي يذوب من نعومة كسها وصبعى يدخل طيزها وبدات تتوسع وادخلت زبرى في طيزها وصرت انيك ببطئ إلى ان انزلتهم في طيزها وخرجت إلى غرفتى بعد ان غطتها وانا في عالم تانى إلى ان صحيتنى تانى يوم وذهبت للعمل وظللت افكر هل حست بشى أو هتعرف ماحدث بها رجعت للبيت استقبلتنى كالعادة بابتسامتها الجميلة وملابسها الخفيفة التي ارى ملابسها الداخلية بوضوح وقبلة على خدى ومرت الأيام وتكرر نومى معها بعد شرابها العصير بالمنوم ولاحظت كتير احتكاك يدها بطيزها ودعكها خاصة من عند خرم طيزها الذي كنت ارى ملابسها تدخل في خرم طيزها مكان البعبصة والدعك فيها عرفت انها بتاكلها وكنت دائما انزلهم بطيزها واتى يوم زففها وكنت طلبت من عماد ان يقيمو معى وفعلا بعد الفرح دخلت غرفتها بعد توضيبها وظلت اختى منى معنا لمدة أسبوع ودخلت منى لتنام معى لاعرف هل افرح أم احزن رغم انها ستقيم معى ومسحت منى دموعى وظللنا نضحك عندما صمعنا صراخ ناهد حاولت انام ولكن زبرى يوقظنى مع كل همسة واهات ناهد وجلست اتذكر ولقيت منى تضحك وتقول اية العيال مش هينيمونا ولا اية وضحكنا وهي تنظر لي وكانها حست بما يدور في بالى لتقول اة بنتك مش قادرة تمسك نفسها وانا اضحك واقول الولد مش راحمها براحة شوية دى لسة بيقول ياهادى وننظر لبعض فترة لتقول انت هتحسد الولد ولا ايه خليه يتمتع دى الليلة ليلته ولوغيران اعمل زيه وانا اتنهد فعلا حاسس بغيرة منه وانظر لها واقول اه غيران بكرة اعمل زيه بس النهاردة هاعمل اية وهي تقولى اية ياراجل مش قادر تمسك نفسك اية بنتك هيجتك ولا ايه وارد عليها طب بذمتك انتى ريقك مجراش وبتتمنى تكونى مكانها وتقول وهي تتنهد بصراحة اة العيال هيجونى ومش عارفة اعمل ايه، تذكرت ما قرأته في قصص محارم نيك الأخوات نظرنا لبعض فترة وتقربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتنفجر ما بداخلى الشهوة من سنوات لم اعرف الجنس الا من أيام ولكن دون احساس متبادل لاول مرة احس بالتجاوب والمتعة واصوات ناهد تغطى على اهات منى التي بدات تعلو وانا الحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وانا ارفع رجليها على اكتافى وادخل زبرى في كسها وهي تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتى واقولها وطى صوتك العيال يسمعونا قالت هم فاضين وانزلتهم بكسها وهي تضحك وتقول كدة يبقى خالصين هو ناك بنتك وانت نكت امه ولا أجدع قصة من قصص محارم نيك عائلي ورحنا في قبلات وهداء الاصوات ورحنا في نوم لاصحى على قبلة منى وهي تقولى صباحية مباركة ياعريس وانا امسك كسها اداعبه وتخبرنى ان اذهب للحمام قبل العروسان مايصحو وراحت للمطبخ واحضرت الفطار بعد ان اخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد ان انهيت حمامى وباركت لعماد ودخلت على ناهد التي مازالت في سريرها رغم انها صحية لتقوم مسرعا وارى جسمها العارى لاخذها في احضانى وانا ابارك لها كنت اراها في المراة التي ورائها وانا محتضنها وارى لباسها الأبيض الرقيق كانة خيط رفيع وجسمها من خلال القميص الأبيض القصير الخفيف وخرجنا بعد مالبست الروب للافطار سوينا وبعد الفطار والضحك ذهبت للعمل وانا افكر فيما حدث ومر الأسبوع وكنت كل يوم انيك منى على اصوات ناهد وفي يوم اخبرتنى ناهد ان منى مشت لترجع لبيتها وارجع لوحدتى اتقلب على اصوات ناهد وضحكاتها واظل طول الليل اسمع اصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وزوجها في العمل كنت اهيج من ملابسها العارية كنت في بعض الاوقات بعد ان تنهى من تحضير الطعام كنت اعمل عصير لتشربه وبه المنوم لانيكها وايقظها قبل ان ياتى زوجها، وفي يوم سافر عماد وحسيت بقلقها طول اليومين وتالت يوم نامت على الكنبة وهي تشاهد التليفزيون معى نامت على بطنها بعد ان شربت العصير ورفعت قميصها لانزل لباسها الاسمر وافتح فلقتى طيزها المربربة وابل صباعى بريقى وادخله في طيزها وهي تتاوة بصوت منخفض وبقيت اتراجع وارجع لما تهدى إلى حسيت بها غير عادتها حسيت انها صاحية وتعرف ما افعله همست لها اية بيوجعك لترد بهمس لا اكمل اة بحس براحة لما حاجة تدخل فيا وظللت العب بصبعى وادخلت صباعين وهي سعيدة تريد المزيد وادخلت زبرى لتتاوه وتطلب ازيد من سرعتى إلى ان انزلتهم بطيزها وتقبلنى وتخبرنى انها كانت حاسه بشئ وكانت شاكة لكن احست براحة وهي تشكرنى لان طيزها بطلت اكلان وهدات وراحت تجهز الاكل وصحتنى وهي تقبلنى لتخبرنى بالغداء معها ومرت الأيام واصبحت تاتى إلى لانيكها من طيزها وكسها كان لذيذ صغير وضيق فقد بدا عماد ينيكها كل فترة ولا يرضى ينيكها من طيزها التي اشتاقت لزبرى وكنت انيكها من طيزها وكسها وكانت تمص لي والحس لها كسها كنت معها اكتر مما كان عماد معها