فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس
حين اتذكر فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس اذهب مباشرة الى الخلوة و اخرج زبي و احلبه و اقذف و انا اتذكر تلك الحادثة الساخنة جدا و اعترف اني كنت مجنون جدا لانها لو تعلم الامر لربما قتلتني اما ابي فهو يغار عليها و لو علم بخبري ربما يذبحني و يقطع راسي . كنت لحظتها مراهق لم اصل الى العشرين من عمري بعد و امي امراة جميلة و ترتدي ملابس مثيرة واحب طيزها و بزازها و رايت اكثر من مرة فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و رايت حتى ابي ينيكها عدة مرات و كثيرا ما كنت اتلصص عليهما و اكثر ما كان يثيرني هو حين اراها ترضع زب ابي و اندهش حين اراها ترضعه و زبه نائم و اتسائل مستحيل ان تكون امراة ترضع زب رجل و زبه مرتخي و لم اكن افهم في امور السكس الا بعد ان كبرت و عرفت ان ماما لما كانت ترضع زب ابي المرتخي ربما يكون قد ناكها و ارتخى زبه و هي تريد تهييجه مرة اخرى او ربما ابي كان متعبا و هكذا . و ذات مرة رايت فيلم سكس لرج ينيك امراة بعدما ينومها و بدات اتخيل انا ماما وانا بنيكها و اذوق حرارة فمها و اقذف داخل لسانها و لم افكر كثيرا و اشتريت شراب منوم و فكرت في وضعه في الحساء
و انتظرت الغد حيث ابي في العمل و كنا في ذلك اليوم لوحدنا و امي طبخت حساء العدس و وضعت صحنين احدهما امامي و الاخر امامها و اكلت صحني بسرعة و كان صحن ماما الى النصف ثم اخبرتها ان الحساء لذيذ جدا و طلبت منها ان تملا لي صحن اخر . و بمجرد ان قامت ماما حتى رميت كمية من المنوم في صحنها و حركت بالملعقة و لما عادت اكملت صحنها و انا انتصب زبي و ارتعد قلبي من الشهوة و انا اتخيل كيف تكون اللذة حين أرى فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و انظر الى صدرها و المسها و فعلا لم تمر سوى بضعة دقائق حتى سمعت ماما تقول لي انا متعبة سانام ان جاء احد من اخوتك افتح له الباب . و دخلت ماما الى غرفتها و هي لا تغلقها بالمفتاح الا في الليل ثم تبعتها و انتظرتها حوالي عشرة دقائق حتى غطت في نوم عميق و تظاهرت اني اوقظها دون جدوى و بدات المس صدرها و ادخلت يدي و تحسست الحلمة الوردية و لمست الفخذ ثم قبلت ماما و لحست بزازاه و رقبتها و انا هائج جدا ثم وضعت زبي على شفاهها و بدات ماما تمص زبي و كان فمها مفتوح و انا احك زبي بين اسنانها
و ادخلت كل زبي في فم ماما و كان فمها ساخن جدا و اللذة التي كنت اشعر بها لا توصف و زبي لم يكن كبيرا جدا مثل زب بابا و زبي قصيرا و كنت ادخله الى حنجرتها و خصيتاي تسد شفتيها و امسكها من راسها و انيك فمها بقوة . و كانت عيناها مغمضتان و لكن كانت تبدو كان ماما ترضع زبي حيث فمها مفتوح عن اخره و لم تقم من نومها ما عدا في بعض الاحيان كنت اسمعها تشخر ثم حاولت ان انيكها من صدرها و لكن لم اقدر لان صدرها كان طري جدا و حين اضع زبي بين بزازها و ابدا بالنيك كان زبي ينفلت من بينهما و قد كررت العملية عدة مرات لكن طعم النيك في الفم كان احلى . و مرة اخرى اعدت زبي في فم ماما و بدات انيكها و احس ان الشهوة تقترب و بدات اللذة تكبر اكثر و الشهوة تصل الى اوجها و انا سخنت و نسيت حالي و ادخلت زبي في فمها اكثر لاشعر اخيرا بنشوة القذف و لذة الانزال التي كانت عالية جدا و ماما ترضع زبي و هي دون ارادة و نائمة و سحبت زبي للخف قليلا و تركته في فمها الى النصف و انا اتحسس على صدرها و زبي يقذف في الفم
ثم اكملت القذف لارى فم ماما ابيض و اسنانها مليئة بحليب زبي و اسرعت الى الحماما و غسلت زبي بسرعة كبيرة و احضرت معي المنشفة المبللة و مسحت فمها و شطفت كل المني من داخل الفم و اللسان و وضعت لها بخاخة الفم و انا مستغرب من مفعول المنوم . ثم غطيتها و خرجت و لم اترك اي اثر للمني في فمها و جسمها و كنت اشعر باجمل نشوة في حياتي لما رايت فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و حين قذفت في فمها صرت اكره ابي حين ارى زبه مرتخي في فمها