سكس مصري في القطار و أحلى نيك طياز فوق الملابس
قصص سكس مصري و نيك ساخن و حقيقي و يومها كان الحر شديدا جدا ، والفتى (سين) فى قطار الضواحى فى طريقه لزيارة أخواته البنات المتزوجات ، كانت ساعة خروج الموظفين والزحام شديد بالقطار كبقية المواصلات الأخرى بالقاهرة فى ذلك الوقت . كان للحر الشديد أثره القوى على الأحساس الجنسى اللا إرادى بين الناس والذى يجتاح بخاصة الشباب والشابات فى كل مكان ، زب الفتى (سين) يتمدد منتصبا بدون سبب ، ينتفخ رافعا البنطلون فيظهر للعيان لأقل لمسة عابرة من أى شىء ، كأنه بنزين سريع الأشتعال ، والبنات والسيدات تأثرت فروجهن بفعل السخونة والحرارة المكتومة بين أفخاذهن التى تحتك ببعضها مع كل حركة تحت الجونلات والفساتين الواسعة فتشعل فى بظرهن هياجا وانتصابا يبعث بالأفرازات تنساب بين شفاة أكساسهن الساخنة لتسيل تبلل كل شىء ، وتصدر روائح مميزة كحريق السكر على قطعة من الصفيح الساخن ، فيتنسمها ويشمها الفتى (سين) فتركبه لعنة الرغبة الجنسية العارمة وتأمل الفتى (سين) الأناث الموجودات بعربة القطار المزدحمة ، و وقع اختياره على سيدة ذات وجه رائع الجمال ، ممتلئة الشفتين ، مكحلة العينين ، وجهها مستدير مثل القمر ، و خدودها ناعمة ممتلئة بنغزتين كخدود طفل غرير ، ممتلئة الثديين ببزاز كبيرة مثيرة ، رفيعة الخصر ، أردافها عريضة ، ممتلئة، قوية، مرتفعة للخلف ، تامة الأستدارة، كأرداف شاب رياضى قوية العضلات ، ترتدى فستانا حريرى أسود وطرحة سوداء ، تدل على أنها حزينة لوفاة عزيز ، وقد تكون أرملة طبقا للعادات والتقاليد التى تجبر الأرملة وأنساء المتوفى على ارتداء اللون الأسود عاما كاملا ، بالرغم من أن شفتيها كانتا ملونتين بأحمر الشفاة دم الغزال ، و محددة حواف الشفتين باللون الأسود الرفيع جدا ، حتى أن الفتى اشتهى أن يقبل شفتيها فى القطار المزدحم بين الناس غير عابىء و خاصة انه كان ممحونا على سكس مصري و نيك اي فتاة
. قصد الفتى (سين) المرأة اللابسة السواد ، و شق طريقه بين الزحام بصعوبة حتى أصبح واقفا خلف أرداف المرأة مباشرة ، تنفس بعمق مرارا وهو يتنسم عبيرها وعطرها الفياح ، كان يعلم أن النساء فى سن الثلاثين و ما بعدها يرحبن بالألتصاق بأجساد الشباب و يرحبن بكل قضيب بسبب قدراتهن الجنسية الجائعة المحرومة على الدوام، كانت خبراته تؤكد له أن المرأة فى الثلاثين و ما بعدها يستحيل أن تشبع من النيك و الزب أو ترضى و لو ناكها رجال الأرض جميعا ، فهذا السن المرأة التي تكون هائجة اكثر و لا تصبر على الزب ، كلما نكتها اشتاقت لمزيد من النيك الأكثر عنفا ، وهكذا لاتستحى ولا تشبع ، يعشق (سين) أن يكون الزبر الأول فى حياة الأنثى. ضغط الفتى (سين) قضيبه المنتصب فى بنطلونه، فى خدود أرداف الأنثى ذات الفستان الحريرى الأسود، وهو يقف مزنوقا خلفها فى عربة القطار المزدحمة ، مستغلا هزات القطار المسرع يمينا و يسارا و جموع الركاب تتمايل مع تمايلات القطار، فيضغط أردافها الطرية الممتلئة و ينسحب ، فتطارده بأردافها تعود إليه فتضغط هى قضيبه ثم تبتعد ، فيتبعها يميل عليها فيضغطها بقضيبه. وهكذا بدأت اللذة تسرى و تنتظم فى تناغم بين أرداف المسكينة و بين قضيب الفتى (سين) ، تلفت حوله ، الكل مشغول بالحر يحرك جريدة أو شيءا فى يده ليهوى وجهه ، و الشباب كلهم وراء إناث مستسلمات للأزبار المندفعة الضاغطة على الأرداف من هواة نيك الباص ، و قد خيم الصمت على عربة القطار ، إلا من همسات ، أو ضحكات اختلطت فيها المتعة بغنجة تطلقها أنثى وهى تهمس لصديقتها ، وقد وقفت كل منهما تراقب ما يحدث للأخرى بقضيب فتى يقف وراءها و يحتك عليها بكل محنة و حرارة ، ويبتسمن ويغمزن لبعضهن علامة الرضا والسرور ، حتى فكر الفتى (سين) فى أن يسمى قطار الضواحى المزدحم هذا باسم (قطار السعادة) ، لا لا يسميه (مصنع اللبن)؟
، صمت و همسات ، وصوت دقات عجلات القطار المنتظمة تدق بترتيب منتظم كدقات الطبول فى الأدغال يتراقص عليها شباب القبائل رقصة (الحياكة فى قطار النياكة ) ، المرأة لم تعد تتأرجح أمام القضيب ذهابا وعودة ، فقد استندت بكل ثقلها إلى صدر (سين) ، و قد ا`لنت استسلامها واستمتاعها التام بالزب المنتصب الكبير الممتد بالضبط بين أردافها ضاغطا كل شىء من الملابس ، حتى أحست بدفئه و ميزت رأسه و حشفته بدقة . و أردافها تضغط طرية ثقيلة لا تتحرك إلا ببطء لليمن و اليسار قليلا ، ثم تعاود الحركة للأمام و الخلف مجرد ملليمترات معدودة حتى تستلذ بضغطات رأس الزب فى الأخدود العميق بين أردافها ، نعم ، نعم ، آه أه آة آه أيوة ، صح كده ، بين فتحة الطيظ و فتحة المهبل بالتمام ، صح آ آ آ آه ، يابن الكلب ، لو كنا فى مكان آخر غير القطار لمارسنا احلى و اسخن سكس؟ تأكد (سين) أنها استسلمت و مستمتعة ، فمال على كتفها مقتربا بشفتيه من خدها وأذنها ، والتصقت أرنبة أنفه بشعرها تحت الطرحة ، وسحب بكل قوة فى رئتيه نفسا عميقا جدا حتى يدخل أكبر قدر من عطرها و رائحة قطرات العرق الللامعة على خديها إلى أنفه مستمتعا متلذذا، استمعت المرأة إلى استنشاقه العميق لرائحة عطرها ، فملأها الغرور بأنوثتها ، و ابتسمت ابتسامة لم تستطع إخفاءها عن عينيه، وهمس (سين) : (هل أنا مضايقك ؟ معلهش ، القطر زحمة قوى ، غصب عنى يامدام) التفتت له وهمست (لأ أبدا مش حاسة بأى شىء يضايقنى ، بالعكس ، أنا مرتاجة و مبسوطة لأنك واقف خلفى تحمينى من العابرين الذين يبهدلون ثوبى الجديد) . أسرع (سين) يقول : خير ، الفستان الحرير رائع وجميل وثمين غالى جدا ، راح يقطع من جسمك حتت ، حلو عليك وخاصة أنك شقراء زى القشطة ، عيونك زرقاء مثل السماء الصافية ، وشعرك أصفر مثل الذهب ، ولكن لابسة اللون الأسمر ليه ؟) و فجاة قذف في ملابسه المني بعد ان فقد الصبر على طيزها