امي المربربة تلعب في زبي وانا نايم قصص محارم أمهات جديدة
هذه قصتي مع امي المربربة وجسمها المثير، انا شخص اشاهد افلام الجنس كثيرا, تقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله بالشهر, اختي دائما في غرفتها تدرس أو تشاهد التلفاز وامي وابي في العمل أو نائمان فليس لدي اي شي اعمله. بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليله, فقلت في نفسي اريد ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدا, فقررت التنصت على اهلي بالليل أو الذهاب إلى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها الداخليه وشمها, كل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئا, ولكن في ليله من الليالي رأيت ابي وامي يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه المعيشه, فختبأت وانا العب بزبي واراهما, مسك ابي امي بيدها واخذها الى غرفه النوم وقفل الباب, وضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعة تقريبا توقفت هذه التأوهات وناموا, ذهبت إلى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج الكثير من المنى, لم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي. لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان الجنس بدون ان يحسوا بشي, فجاءتني فكره غريبه بعض ما, سوف اقول لاهلي اني ذاهب إلى بيت ولد عمي للنوم هناك, واختبىء في غرفتهما ((في الخزانه اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراس, لاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمها, وجاء اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلك, فأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتف, ذهبت إلى غرفتهما واختبأت في الخزانه, بعد ساعتان جاؤا امي وابي, بدأوا يتكلمون عن العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهم, خلعت امي عبايتها والبنطلون اللي تحت العبايه, فرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليه, نهديها المدوران اللذان لا يمكنكم مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب فيه, كبر زبي, ولكن سرعان ما انقلب الوضع, قبل ابي امي قبله ساخنه واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت ولم ارى شيئأ, فبقيت في الخزانة لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبا, بدأت بالتفكير وجائتني فكره عظيمه, سرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاص, فهو كبير ومريح, والفكرة هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجهة الاخرى ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفه, والاستمناء. فتحت باب الخزانة بكل بطىء وخرجت كالص منها, فذهبت إلى طرف السرير وانا احاول اددق إذا ابي استدار, انتظرت لمده تقارب النصف ساعه, حتى انقلب ابي إلى الطرف الاخر, ولكن هناك مشكله, امي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبة ان تصحى وتراني, فقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدا, بكل بطىء جلست على السرير, وبدات الوصول إلى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه واستلقيت عند امي وانا ارتجف, اخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في خضه, وضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه واخض زبي, لا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوم, استمريت بالخص والمداعبة وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي ولكنني لا اقدر, بدأت امي بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟ اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوب, فهي تعتقد انه ابي يتحسسها, فأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدا, اخرجب نهدها من الصدرية ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح بسبب الظلام, بدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلى, فتوقفت وقلت: ((ششش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امري, ضحكت امي ضحكه خفيفه جدا واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسها, نزلت إلى زبي وبدأت تلعب فيه, ووضعت يدي على كسها المبلل والمكسو بالشعر, فهذه اول مره المس كسا ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعمل, كانت امي تتأوه وتحاول حبس انفاسها, نزلت امي وبدأت مص زبي بالقوة وكالمجنونه وانا ايضا احاول حبس انفاسي حتى لا يفتضح امري, رفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها تريدني ان الحس كسها, بدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن نحاول حبس انفاسنا, ارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس كسها, قامت امي وبدأت بفرك زبي, وجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقع, بدات ان ارتعش, ادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان اوقف تأوهاتي, حتى توقفت من الارتعاش, قالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتها, ووضعته على كسها وبدأت في تنظيفه, رمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت إلى ان نامت, قمت بهدوء وفتحت الباب بخفه, وركضت إلى غرفتي وانا خائف, وقفلت الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا. بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخره, ولكن هذه المره ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركه, فقلتي لامي قبل موعد النوم: ((يا ماما, لماذا لا انام عندك الليله؟)) فوافقت. جاء موعد النوم ولكن امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليه, اعتقد انها تفكر اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقة امامي, مرت الساعات لان نامت امي, وانا بجانبها افكر بان اعيد الفكره, ولكني رفضت وقلت سوف استمني بالحمام, فكنت مشتهي إلى اخر حد. قمت من على السرير ذهبت لحمام غرفه امي, قفلت الباب وبدأت بالاستمناء, وانا استمني واتأوه, قرع الباب, واذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت ولكني بخير, ضحكت امي ورجعنا عالسرير, هذه المرة اقتربت امي مني ووضعت يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي)) ابتسمت وقلت انش**** يا ماما, فكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب امي, ولكن استيقظت بعد مده قليله لاحس بشي ما على زبي, فتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني بكل رقه, قام زبي إلى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحى, وضعت يدها على يدها اللتي على كسها, اخترعت امي وقالت شتسوي؟ قلت..لا..امم ولا شي, قبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى احد, فوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه وانا اتأوه بقوه, رفعت رأسها وقبلتها مره اخرى, استلقت على ظهرها وفتحت رجليها ضمتني بقوه, فأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه بقوه وبدأت امي بالارتعاش, اخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعش, لفت امي واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلب, ادخلت زبي فيها وانا انيكها بالقوه, في نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزها, بدات بالارتعاش وانا اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيوني, اخرج زبي بسرعه فائقه وبدات تمضه وانا اقذف في فمها, شربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها وراسي على نهدها وهي تلعب بشعري, وذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر. سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النوم, سالت امي عن وجود الفازلين قرب السرير, ومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبة فارغه! ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقت, بمجرد سماعي هذه العبارة بدأ زبي بالانتصاب, فقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟)) وهي تبتسم, نزلت رأسي بالارض ووجهي محمر, فأخذت علبه الفازلين وامسكتني من يدي, ادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيت, بدأت امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسود, بعد ما قام زبي إلى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشده, واجهت امي الجدار ووضعت زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفق, ودخل وبدأت هي بالتحركه على زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوه, قامت امي من زبي وواجهتني ووجلست على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب نهديها أو امصهم, قربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فيني, انا اخذ حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب حركه قبل ان اقذف, فسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي في البانيو وفتحت رجليها, امسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسها, وبدأت انيكها, بدأت امي بالارتعاش, اخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني باليد اخرى حتى انزلت, وقالت تحب تشوفني استمني صح؟ فأجبتها بنعم وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيو, قربت من القذف وصرخت وقلت راح اكت, ضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا انيكها, وقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوة والنمى يستاقط منها ونحن واقفون, جلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى امامي, فرفضت وقالت بكرا راح اسويلك اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان