خرم طيزي يعشق الركوب من أزبار الرجال اجمل قصص النيك الخلفي
هذه مغامرت خرم طيزي مع محرم الوسيم كنت اتعرفت عليه في النت ودامت العلاقة والتقيت معاه أكثر من مرة وكان بالفعل فنان وجنسي بدرجة كبيرة ودرجة أولى وكان يحب أكثر شئ الجنس والمجامعة من الكس والبزاز والطيز وقد اتصل بي وقال لي: حبيبتي مشتاق لك مووت وفى خاطري أشوفك. قلت له: مافيش مشكلة بس خليها بعد يومين علشان هنروح الفرح في الفندق ونبقى نلتقي هناك. وبالفعل خلالها أنا جهزت نفسي لهذا اليوم رحت الصالون وحفيت وجهي وعملت المكياج والميك-أب. المهم رجعت البيت وبدلت ملابسي ولبست فستان الفرح ولبست طقم لونه وردي وطبعا كنت متحنية وكنت طلبت من المحنية إنها تحنيني عند كسي يعني تحت السرة ومن فوق طيزي شوية. وطبعا ركبت سيارتي واتفقنا على أن نلتقي في الفرح ورحت الفندق ودخلت الفرح شوية وبعدها طلعت للأوضة اللي قال لى عنها محرم. طبعا كنت منتشية وقررت إني أقعد معاه ساعة وأرجع صالة الأفراح مرة ثانية ودقيت الباب فتح لي محرم ودخلت بسرعة وأول ما دخلت قال لي: أعرفك على أصدقائى رجب وشعبان ورمضان. وكانوا ثلاثة وانصدمت من الموضوع قلت له: ليه عملت كده؟ قال: بالعكس أنا من كثر ما حكيت لهم وقلت لهم عنك وإنك جنسية زيادة قالوا لي خذ موعد وها نريحها. وقلت له: وإذا أنا مش موافقة إيه اللى حايحصل. قال: بالعكس إنتي عزيزة عليا وده مش ها يتم إلا بالموافقة أنا عايزك للعمر كله. قلت له: تسلم على كلامك ده بس ما تنساش محرم أنا لازم أرجع الفرح بعد ساعة أو أكثر بشوية علشان مش عايزة حد يشك من أهلي ولا عايزة حد يوسخ فستاني مع مكياجي. قال: تمام. وقمت قلعت فستان الفرح ونمت بالملابس الداخلية وأول ما شافني محرم قال: واو ما أحلى لبسك وجاني وقرب وقام يمص شفايفي ويلعب فيهم وجوني الثلاثة رجب قام يلحس طيزي وشعبان كسي ورمضان يلعب بصدري وبعدها نيموني على السرير وجاني محرم وخلاني أمص زبه وأرضعه وألاعبه ورمضان قام يلحس كسي والاثنين يلعبون بصدري ورجليا لغاية ما قربت أفضي ولكن وما حسيتش إلا ومحرم دخل زبه في كسي وقام مثل المجنون أول ما شاف الوشم بالحناء وقام ينيكني بكل قوته، رمضان قام ودخل زبه في طيزي ورجب في فمي وشعبان جالس يلعب في وراكي وأنزلت عسلي على هذا الحال وكان زب واحد من أصدقاء محرم كبير هو رجب في إيدي بتدعكه له. وبعدها خلاني محرم أنام على صدري وقام يدخل زبه بكل قوته يدخله ويطلعه ونزل رجب يلحس طيزي وزب محرم في طيزي وقال لي: اتحملي اللي جاي دلوقت وافضلى على الوضع ده. وفضل ينيكني ورجب مخلي زبه في فمي وفضل محرم ينيك بكل قوته وما حسيتش إلا ولبنه داخل طيزي وهو راكب على طيزي وسحبه بكل قوته، وسحب رجب زبه كمان من فمي، وبعدها جاني أحد أصدقاء محرم وهو شعبان وخلا كمرته على راس طيزي وقام ودخل لسانه كله في فمي وأنا أتأوه: أأأه ه ه ه إممممممممم أأأه ه ه ه طروني ياللا نيكوني. وبعدها دخل شعبان زبه وكان أكبر عن محرم وقام يدخله من كسي ومن طيزي وبقي على هذا الحال أكثر عن ربع ساعة وبعدها قال لي: ياللا اتحملي اللي جاي. وقام ونزل في كسي وأنا مقمبرة وجاني رمضان وعمل نفس الشي. وبالنسبة لمحرم قمت أمص زبه ورمضان ينيكني وينيكني وأنا أقول له: آه كله دخله آه أرجوك ما ترحمنيش. وأنا أمص زب محرم وما حسيتش إلا ومحرم ينزل في فمي مرة ثانية ورمضان ينزل في كسي وكان مجنون في النيك. وبعد ما نزل جاني رجب وعمل نفس الشئ وأنا مثل وضعية الكلب يعني فرنسي وبعدها خلاني أنام على ظهري ودخل زبه مرة ثانية في كسي وحسيت بيه يضرب بلعومي ويطلع من زوري. وبالنسبة لشعبان جاب زبه وحطه في فمي وكان بيقرص عليه. ورجب ينيكني لغاية ما قال لي: ياللا أنا بانزل. وبالفعل قلت له: نزل في كسي. وبعدها قاموا الأربعة محرم ورجب وشعبان ورمضان، كل واحد ماسك زبه لغاية ما حسيت إن جسمي كله مبلول بالمني وبعدها قمت ورحت للحمام أستحمى وطلعت وجيت أدور على هدومي لاقيت الكولوت كان متمزع ولبست الفستان واتهندمت مرة ثانية وقلت لهم: ما رحمتونيش بهدلتوني. قالوا: إنتي سكسية قوي وإحنا عايزين نلتقي مرة ثانية. قلت لهم: إن شاء الله خير لما أشوف. وخرجت وأنا فرحانة قوي علشان بقى لي أربعة عشاق – كل واحد فيهم شهر بحاله من الشهور الهجرية – يجامعوني وكلهم وسيمين يا حسن حظي